Ratib Al-Aththas

راتب العطاس

للحبيب عمر بن عبد الرحمن العطاس

RATIB AL-ATHTHAS SUSUNAN ALHABIB UMAR BIN ABDURRAHMAN AL-ATHTHAS

اَلْفَاتِحَةَ اِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَـيْهِ وَاٰلِهِ وَسَلَّمَ, اَلْفَاتِحَة

اَعُوذُ بِاللهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيـمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيـمِ (٣x)

لَوْأَنْـزَلْـنَا هَذَا الْقُرْاٰنَ عَلَى جَبَلٍ لَـرَأَيْـتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللهِۗۗ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ۝ هُوَ اللّٰهُ الَّذِي لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِۚ هُوَالرَّحْمٰنُ الرَّحِيـمُ۝ هُوَ اللّٰهُ الَّذِيْ لَا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلاَمُ الْـمُؤْمِنُ الْـمُهَيْمِنُ الْعَزِيـزُ الْـجَبَّارُ اْلمُتَكَبِّرُۗۗ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ۝ هُوَ اللهُ الْـخَالِقُ الْبَارِئُ اْلمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىۗۗ يُسَـبِـّحُ لَهُ مَافِى السَّمَوَاتِ وِالْأَرْضِۚۚ وَهُوَ الْعَزِيـزُ الْحَـكِيمُ۝

أَعُوذُبِاللهِ السَّمِيعِ اْلعَلِيـمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ (٣x)

أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (٣x)

بِسْمِ اللهِ الَّذِي لَايَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَىْءٌ فِى اْلاَرْضِ وَلَا فِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيـمُ (٣x)

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيـمِ وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ اِلَّا بِاللهِ الْعَلِـيِّ الْعَظِيـمِ (١٠(x

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيـمِ (٣x)

بِسْمِ اللهِ تَحَصَّنَا بِاللهِ بِسْمِ اللهِ تَوَكَّلْـنَا بِاللهِ (٣x)

بِسْمِ اللهِ اٰمَنَّا بِاللهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ لاَخَوْفٌ عَلَـيْهِ (٣x)

سُبْحَانَ اللهِ عَزَّ اللهِ سُبْحَانَ اللهِ جَلَّ اللهِ (٣x)

سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُـبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ (٣x)

سُبْحَانَ اللهِ وَالْحـَمْدُ لِلهِ وَلَا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ (٤x)

يَا لَطِيْفًا بِخَـلْقِهِ يَا عَلِيْمًا بِخَـلْقِهِ يَاخَبِيْرًا بِخَـلْقِهِ. اُلْطُفْ بِـنَا يَا لَطِيْفُ يَا عَلِيْمُ يَا خَبِيْرُ (٣x)

يَا لَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلْ إِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا وَ الْمُسْلِمِيْنَ (٣x)

لَا اِلٰهَ اِلَّا اللهُ (.٤x)

مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ وَسَلَّمَ

حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْـوَكِيـلُ (٧x)

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَـيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ (١٠x)

اَسْتَغْفِرَ اللهَ الْعَظِيْمَ (١١x)

 تَائِبُوْنَ اِلَى اللهِ (٣x)

يَا اللهُ بِهَا يَا اللهُ بِهَا يَا اللهُ بِحُسْنِ الْـخَاتِمَةِ (٣x)

غُفْرَانَكَ رَبَّـنَا وَاِلَيْكَ الْـمَصِيْرُ۝ لَايُكَلِفُ اللهُ نَفْسًا اِلَّا وُسُعَهَاؕؕ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْؕؕ رَبَّـنَا لَا تُؤَاخِذْنَا اِنْ نَسِيْنَا اَوْ اَخْطَأْنَاۚۚ رَبَّـنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَاۚۚ رَبَّـنَا وَلَا تُحَـمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِۚۚ وَاعْفُ عَنَّاوقفة وَاغْفِرْلَنَاوقفة وَارْحَمْنَاوقفة اَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْـنَ۝

 

اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدِ بِنْ عَبْدِ اللهِ وَاٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ اَنَّ اللهَ يُعْلىِ دَرَجَاتِهِمْ فِى اْلْجَنَّةِ وَ يَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِ هِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ, بِسِرِّ الْفَا تِحَةْ

اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرْ اِلَى اللهِ اَحْمَدْ بِنْ عِيْسَى وَ سَيِّدِنَا اَلْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بَاعَلَوِيْ وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ  وَذَوِىْ الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْـجَنَّةِ , وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّ يْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ, بِسِرِّ الْفَاتِحَةُ 

اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَبَرَكَاتِنَا صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ اْلاَنْفَاسِ اَلْحَبِيْبِ عُمَرِ بِنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعَطَّاس  ثُمَّ اِلَى رُوْحِ الشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللهِ بَارَاسْ , ثُمَّ اِلَى رُوْحِ الْحَبِيْب عَبْدِ الرَّحْمَنِ بِنْ عَقِيْلِ اَلْعَطَّاس , ثُمَّ اِلَى رُوْحِ الْحَبِيْب حُسَيْنِ بِنِ عُمَرَ اَلْعَطَّاس وَاِخْوَانِهِ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ عَقِيْل وَعَبْدِ اللهِ وَصَا لِحْ بِنْ عَبْدُالرَّحْمَنِ اَلْعَطَّاسْ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب عَلِيِّ بْنِ حَسَنْ اَلْعَطَّاسْ ثُمَّ اِلَى رُوْحِ اَلْحَبِيْب اَحْمَدْ بِنْ حَسَنْ اَلْعَطَّاسْ وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَا تِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْ مِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيِنِ وَالدُّنْيَا وَ اْلآخِرَةِ -اَلْفَا تِحَةْ

اَلْفَاتِحَةُ اِلَى اَرْوَحِ اْلأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلأَئِمَّةِ الرَّاشِدِيْنَ وَاِلَى اَرْوَاحِ وَالِدِيْـنَا وَمَشَايِخِنَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا وَعَلَيـْهِمْ اَجْمَعِيْنَ ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ اَمْوَاتِ اَهْلِ هَذِهِ الْبَلْدَةِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ اَنَّ اللهَ يَغْفِرُلَهـُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْـجَنَّةِ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ اَسْرَ ارِهِمْ وَانْوَارِهِمْ وَعُلُوْ مِهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ . اَلْفَاتِحَةْ. 

اَلْفَاتِحَةُ بِالْقَبُوْلِ وَتَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُوْلٍ وَصَلاَحِ الشَّأْنِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًافِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ جَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَاَوْلَادِنَا وَاَحْبَابِنَا وَمَشَائِخِنَا فِى الدِّيْنِ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةِ وَعَلَى نِيَّةِ اَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوْ بَنَا وَقَوَ الِبَنَا مَعَ الْهُدَى وَالتَّقَى وَالْعَفَافِ وَالْغِنَى وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ اْلاِسَلاَمِ وَاْلاِيْمَانِ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلا امْتِحَانٍ , بِحَقِّ سَيِّدِنَا وَلَدِ عَدْنَانِ , وَعَلَى كُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ وَ اِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ وَسَلَّمَ -اَلْفَاتِحَةْ

بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمَنِ الرَّ حِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ, يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِىْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكْ, سُبْحَانَكَ لاَ نُحْصِيْ ثَنَاءً عَلَيْكَ اَنْتَ كَمَا اَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ, فَلَكَ الْحَمْدُ حَتىَّ تَرْضَى, وَلَكَ الْحَمْدُ اِذَا رَضِيْتَ, وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلاَوَّلِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنّا مُحَمَّدٍ فِى اْلآخِرِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ, وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمَلَإِ اْلاَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ, وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتىَّ تَرِثَ اْلاَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَاَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ. اَللَّهُمَّ اِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَوْ دِعُكَ اَدْيَانَنَا وَاَنْفُسَنَا وَاَمْوَالَنَا وَاَهْلَنَا وَكُلَّ شَيْءٍ اَعْطَيْتَنَا اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ فِى كَنَفِكَ وَاَمَانِكَ وَعِيَاذِكَ, مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِىْ عَيْنٍ وَذِيْ بَغْيٍ وَذِيْ حَسَدٍ وَمِنْ شَرِّ كَلِّ ذِيْ شَرٍّ, اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شّيْىءٍ قَدِيْرُ. اَللَّهُمَّ جَمِّلْنَا بِالْعَافِيَةِ وَالسَّلاَمَةِ, وَحَقِقْنَا بِالتَقْوَى وَاْلاِسْتِقَامَةِ وَاَعِذْنَا مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ فِى اْلحَالِ وَاْلمَــآلِ, اِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ. وَصَلِّ اللَّهُمَّ بِجَلاَلِكَ وَجَمَالِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ, وَارْزُقْنَا كَمَالَ اْلمُتَابَعَةِ لَهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ, بِفَضْلِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ, وَسَلاَمُ عَلَى اْلمُرْسَلِيْنَ وَالْحـَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ

 


Komentar

Postingan populer dari blog ini

CATATAN PERJALANAN ZIARAHI PARA KEKASIH (Bagian 1)

RATIB AL HADDAD LI QUTHBI AL IRSYAD WA AL BILAD ALHABIB ABDILLAH IBN ALAWI ALHADDAD

DOA TAHLIL